المحتوى الرئيسى

قراء DW: تسليح الغرب لـ"العمال الكردستاني" سلاح ذو حدين

10/26 18:47

تعليقا علي تصريحات اعلاميه ادلي بها فولكر كاودر، رئيس الكتله البرلمانيه للتحالف المسيحي الديمقراطي في المانيا’ والتي قال فيها، لموقع "شبيغل اونلاين" الالكتروني، انه لا يستبعد تسليح حزب العمال الكردستاني المحظور، والمصنف كمنظمة إرهابية، كاجراء لمواجهه تنظيم "داعش" الارهابي.

القارئ جعفر كرم من العراق راي ان هذا الخبر مهم جدا، خاصه وان "احتمال اسقاط صفه المنظمات الارهابيه عن حزب العمال الكردستاني سوف تقلب الامور راسا علي عقب. اولا ان حزب العمال الكردستاني لا توجد له مطامع توسعيه في اوروبا وانما لديه رغبه حقيقه لخدمه الشعب الكردي واعطائه حقه من الارض حتي لو كانت بصيغه الحكم الذاتي".

جعفر كرم تحدث عن تصوره للمرحله المقبله، متوقعا "ان الكثير من الدول الاوروبيه سوف تبادر بنفس الاتجاه وهو اسقاط حزب العمال الكردستاني من قائمه المنظمات الارهابيه، وستقوم بتسليحه، خصوصا بعد اثبات جدارته في مواجهه الخطر المحدق باوروبا واستخدام تركيا استراتيجيه مسك العصي من المنتصف".

Sipan Omari المتابع لصفحتنا علي موقع فيسبوك، عبر عن تاييده لتسليح حزب العمال الكردستاني وفرعه السوري، "لانهم القوات الوحيده التي ارعبت داعش وهزمته واوقفت زحفه".

سياسي الماني: "لا نستبعد تسليح حزب العمال الكردستاني"

فلسطينيون من الداخل - تجندهم "داعش" وعائلاتهم تدفع الثمن

تجدد المعارك بين الحوثيين وبين القبائل والقاعده

الي اين يسير"اتفاق السلم والشراكه الوطنيه" في اليمن؟

اما Ayman Mahir فراي ان هذا التصريح "متسق مع خطوه تسليح البشمركه في العراق، وزرع القلاقل في العراق وتركيا بعد الانتهاء من خطر داعش". وراي ان "المانيا تلعب دورا خسيسا في المنطقه بحجه مكافحة الإرهاب".

وفي ذات الاتجاه ذهب تعليق المستخدم الذي اسمي نفسه Habi Van Aleppo، حيث قال: " انا ضد الارهابيين الدواعش، ولكن المانيا تريد ان تنتقم من تركيا والجاليه التركيه الكبيره بالمانيا .. واوروبا تكمن العداء لتركيا مهما كانت متقدمه ومتحرره .. تركيا دوله رائده اقتصادياً واضعافها وتوريطها بحروب هو الهدف تحت مسميات حمايه الاكراد".

انضمام فلسطينيي الداخل الي "داعش"

وغير بعيد عن هذا الموضوع، علق القارئ ضياء المظفر علي مقال نشرناه علي صفحتنا، تحت عنوان: "فلسطينيون من الداخل - تجندهم "داعش" وعائلاتهم تدفع الثمن". فاستهل تعليقه بتساؤل: "ما هو الغريب في الموضوع؟". ثم استرسل قائلا: "اذا كان الاستغراب من انه كيف يمكن لفلسطيني ان يلتحق بالارهاب وفلسطين لازالت محتله؟ فالجواب: ليس كل الفلسطينين ضد الاحتلال. كم شخص خان فلسطين من الانتداب والاحتلال وسنه سبعه وستين واخرها الخونه الذين ساعدوا علي قصف غزه واعدمهم الفلسطينيون في غزه"، علي حد تعبيره.

خلاف في تفسير وتبرير طبيعه معارك اليمن بين الحوثيين والقاعده

Comments

عاجل